عيد ميلاد محمود شاهين، ابن شقيق الفنانة إلهام شاهين، لم يكن احتفالًا عاديًا، بل تحول إلى ساحة مليئة بالمفاجآت الغريبة والمواقف المثيرة للجدل.
من الراقصة التي جلبتها زوجته كهدية، إلى الفقرات السحرية والأجواء الغريبة التي سيطرت على الحفل.
فما الذي حدث بالضبط؟ ولماذا رفضت إلهام صفي الدين الرقص معه في الحفلة
منذ أيام، عاد محمود شاهين ليشغل الرأي العام بحفل عيد ميلاده الذي كان مليئًا بالمفاجآت، تمامًا كما حدث في زفافه السابق الذي أثار الكثير من الجدل بسبب كميات الشرب التي ظهرت فيه، لكن هذه المرة، كان الأمر أكثر جرأة.
بداية الاحتفال كانت مفاجئة عندما ظهرت راقصة ببدلة زرقاء جذابة فجأة بين الحضور، لتبدأ فقرتها الراقصة، المفاجأة الأكبر كانت أن الراقصة جاءت كهدية من زوجة محمود شاهين نفسها، والتي أرادت أن تبسط زوجها في هذا اليوم الخاص، وبالفعل، ظهر محمود مستمتعًا وممسكًا بكأسه الممتلئ، غير مبالٍ بأي شيء من حوله.
بينما كان الجميع في الحفل يرتدون ملابس بيضاء، بدت إلهام صفي الدين، ابنة شقيقة إلهام شاهين، مختلفة، كانت ترتدي فستانًا أبيض يكشف عن جزء كبير من بطنها، إلا أنها لم تبدُ في حالة مزاجية جيدة مثل باقي الحاضرين.
تساؤلات كثيرة دارت حولها، خاصة بعدما رفضت الرقص مع محمود شاهين، ربما بسبب الجدل الذي أثير حولهما في السابق.
في وسط الاحتفال، قدم ساحر فقرة ترفيهية، بينما كان محمود لا يزال مستمتعًا بكأسه، محاطًا بأصدقائه وعائلته.
الفقرة نالت إعجاب الجميع، لكن الغريب كان تصرف أصدقاء محمود في نهاية الحفل.
مع اقتراب نهاية الحفل، توجه مجموعة من أصدقاء محمود إلى الحمام ورفضوا الخروج منه، مما أثار استغراب الجميع، يبدو أنهم كانوا في حالة من "المرح الزائد"، وفق ما لاحظه الحضور.
لا يخفى على أحد أن محمود شاهين أصبح واحدًا من أكثر الشخصيات المثيرة للجدل في الوسط الفني، خاصة بعد حفل زفافه وما رافقه من مواقف جريئة.
تساؤلات كثيرة تُطرح حول سبب تصدره للتريندات بشكل دائم، فهل هو مجرد ضجة مؤقتة أم أن هناك شيئًا أعمق؟