رغم أنهما حرما من نعمة الإبصار، إلا أن إرادتهما وبصيرتهما أقوى من آلاف البالغين المبصرين، ففي الفيديو طفلان فلسطينيان من غزه يبتسمان رغم كل الظروف القاسية المحيطة بهما، وكأن كل منهما هو عين أخيه، والمتأمل يلحظ براءة وجهيهما وجمال الابتسامة التي لا تفارق وجه الشقيقان.
https://twitter.com/rahma9907/status/1742017070550626634?t=IbhC2xmDndfOGIiS3G15jg&s=19