الإعلامي تامر أمين أصبح معروفًا بتصريحاته المثيرة للجدل، حيث يعود إلى الواجهة بين الفينة والأخرى بتصريحات تُحدث ضجة كبيرة.
في عام 2021، أثار جدلاً واسعاً عندما تحدث عن أهل الصعيد، زاعمًا أنهم ينجبون أطفالًا للعمل كخدم، مما أدى إلى موجة من الغضب والبلاغات ضده، انتهت باعتذار منه، ولكن هذه المرة وقع في فخ جديد، فهل نجح في الخروج منه؟
وصرح أمين قبل أيام قليلة ، بعدم جدوى تدريس مواد مثل التاريخ والجغرافيا في الثانوي العام، داعياً لاستبدالها بمواد تتماشى مع سوق العمل، مما أثار انتقادات واسعة. ولكنه عاد واعتذر قائلاً إنه وقع في كمين إعلامي، حيث تم تحريف تصريحاته لزيادة المشاهدات.
تامر أمين أوضح أن بعض المواقع الإخبارية استغلت تصريحاته وأعادت صياغتها بطريقة أثارت الجدل، ولكنه خرج سريعًا ليعتذر مجددًا، مؤكدًا أنه يدعم تدريس التاريخ والجغرافيا في المراحل التعليمية الأساسية، لكنه يقترح أن يكون للطالب حرية الاختيار بعد المرحلة الإعدادية.
ولم تتوقف مشكلات تامر أمين عند هذا الحد، فقد واصل إثارة الجدل بتعليقاته في وقت سابق ، على الفنانين مثل شيرين عبد الوهاب وأحمد سعد، وكذلك تناوله لموضوع الرقص، ورغم الضجة التي أثارها، كان تامر دائمًا يعتذر ويخرج من المأزق
