أم عدي، المرأة الحديدية، تحمل في ذراعيها ثروات تكفي لملء خزائن صاغة، وتفخر بارتداء مجوهرات تتجاوز قيمتها ملايين الجنيهات، ومع ارتباطها بصديقها المقرب صبري نخنوخ، رفضت الزواج بعد وفاة زوجها لسبب غير متوقع.
تعتبر أم عدي واحدة من أبرز الشخصيات التي لها تأثير كبير في المجتمع المصري، ولها سمعة قوية كـ"وزيرة دفاع الغلابة". تتميز بحضورها القوي وكلمتها التي تهز الأعمدة، ويُحترم رأيها في العديد من الأوساط.
أم عدي تبرز بوضوح من خلال مجوهراتها الفاخرة؛ فهي ترتدي غوايش وسلاسل وحلقان ذهبية، وحتى صوابعها مزينة بأسدين ونمر من الذهب عيار 24، كل منها قد تصل قيمته إلى مليون ونصف جنيه.
بالإضافة إلى ذلك، تملك أربع بغبغانات، التي تعتقد أنها تضيف إليها طاقة إيجابية، مما يعكس ذوقها الرفيع والراقي.
على الرغم من ثروتها الطائلة، فإن حياتها الشخصية تكاد تكون غامضة. فهي أرملة ولديها ثلاثة أبناء، وتحرص على حماية ابنتها من الأضواء، حيث ترتدي أيضًا كمية كبيرة من الذهب.
رفضت أم عدي فكرة الزواج مجددًا بعد وفاة زوجها، معتبرةً أن ذلك سيكون غير لائق لأولادها، خاصةً وأنهم من رجال من زوجها السابق.
عندما ظهرت على تيك توك، أثارت إعجاب الكثيرين بالفيديوهات التي عرضت فيها مجوهراتها وثراءها، مما جعلها حديث الساعة.
تستثمر أم عدي أموالها بشكل متنوع، حيث بدأت في تجارة الخردة ثم انتقلت إلى العقارات، مما ساهم في زيادة ثروتها بشكل كبير.
علاقتها بصبري نخنوخ تعد من أبرز جوانب حياتها، حيث يعتبره صديقًا مقربًا وأخًا. يظهران معًا في المناسبات الاجتماعية، وتؤكد أم عدي أنه يمثل لها دعماً كبيراً في حياتها.