ضجة كبيرة عبر مواقع التواصل الإجتماعي، سببتها صورة طفل صغير لم يبلغ الخامسة من عمره، بعد استشهاده من شدة الألم بعد إصابته خلال قصف جوي، على غزة.
ظهر طفل صغير في الرابعة من عمره، بعد أن فارق الحياة وهو يبكي، من ألم الإصابة حيث نفذت جميع الأدوية، والمستلزمات الطبية، ولم يستطع الأطباء توفير، أي مسكن للطفل، والذي بدأ يعاني ألم الإصابة، و ينازع أنفاس الموت الأخيرة.
تسببت الصورة في حالة من الحزن، حيث وصفت الواقع المرير الذي يعيشه الجميع في غزة.
وفي بيان سابق عبرت وزارة الصحة الفلسطينية، عن قلقها بسبب العجز الشديد في المستلزمات الطبية، خصوصاً بعد خروج جميع مستشفيات القطاع عن الخدمة، وأصبح المصاب ينزف حتى الموت !