سجل الإمام الطيب مواقف خالدة من أحداث جسام، شهدها عام 2024م، ففتحت مشيخة الأزهر أبوابها مستقبلة ملوك وزعماء العالم، أو طرق الإمام الطيب عددا من أبواب عواصم العالم ليلتقي بملوكها ورؤسائها؛ ليقول الطيب قولته، ويوصل رسالة الأزهر للعالمين خفاقة، حيث استقبل الطيب 16 ملكا ورئيسا في عام 2024م جاهرًا بقولته في العديد من القضايا التي باتت تؤرق العالم والإنسانية جمعاء.
حيث استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ"نيكول باشينيان"، رئيس وزراء أرمينيا،و الأمين العام للأمم المتحدة، وعدد اخر من الملوك والرؤساء .