 (31).jpeg)
رانيا يوسف
جابولها بدال التورتة تورتتين، ورقصت مع دينا الشربيني وهالة صدقي كأنها لسه في العشرين وهي لابسة سترتش! هكذا احتفلت النجمة رانيا يوسف بعيد ميلادها الواحد والخمسين في المملكة العربية السعودية وسط أجواء مليئة بالمفاجآت والرقص. دعونا نكشف لكم تفاصيل الاحتفال وما لا تعرفونه عن حياتها وأسرارها الشخصية.
عيد ميلاد مليان مفاجآت
في أجواء مليئة بالحب: احتفلت رانيا يوسف بعيد ميلادها وسط أصدقائها المشاركين معها في مسرحية حاوريني يا كيكا بالسعودية،
المفاجأة كانت على خشبة المسرح أثناء البروفات، حيث دخلت دينا الشربيني وهالة صدقي عليها حاملين تورتتين، وهنأوها بعيد ميلادها بطريقة خاصة جدًا.
الحفل كان بسيطًا وعفويًا، حضره أبطال المسرحية مثل أوس أوس و محمد دياب، وشهد أجواء مرحة مليئة بالرقص والغناء. رانيا ظهرت بملابس رياضية بسيطة، مما أضاف لمسة طبيعية وعفوية على الاحتفال.
دينا الشربيني أشعلت الأجواء برقصها مع رانيا، بينما شارك باقي الحاضرين في الأجواء المبهجة. الحفل، رغم بساطته، كان مليئًا بالحب والتقدير، وأثبت أن الصداقة أقوى من أي بروتوكول رسمي.
لمحة عن حياة رانيا يوسف:
ولدت رانيا يوسف في 1 ديسمبر 1973، ودرست الأدب الإنجليزي في جامعة القاهرة. بدأت مشوارها الفني في مجال الإعلانات، قبل أن تخطو أولى خطواتها التمثيلية في مسلسل العقاب. لكن دورها في مسلسل عائلة الحاج متولي كان بمثابة نقطة التحول في مسيرتها الفنية.
رانيا، المعروفة بجمالها وأناقتها، شاركت في مسابقة ملكة جمال مصر عام 1997 وفازت بلقب الوصيفة الأولى.
حياتها الشخصية:
تزوجت رانيا ثلاث مرات: من المنتج محمد مختار، وأنجبت منه ابنتيها نانسي وياسمين .
وتزوجت من رجل الأعمال كريم الشبراوي وأخيرًا من طارق عزب ، ورغم تعدد زيجاتها، انتهت كلها بالانفصال، لكنها ظلت محتفظة بعلاقتها القوية مع ابنتيها.
إثارة الجدل جزء من شخصيتها:
رانيا دائمًا محط الأنظار، سواء بسبب أعمالها الفنية أو إطلالاتها الجريئة. أشهر أزماتها كانت عام 2018 عندما أثارت الجدل بفستان "البطانة"، الذي كاد أن يسبب لها أزمة قانونية. لكنها عادت بقوة، واستمرت في لفت الأنظار بإطلالاتها الجريئة خلال المهرجانات.
كما أن لديها تاريخًا حافلًا بالمشاكل مع زملائها في الوسط الفني، أبرزها خلافها مع غادة عبد الرازق خلال فيلم ريكلام، والذي أدى إلى قطيعة بينهما.
عيد ميلاد رانيا يوسف هذا العام كان احتفالًا بالحب والصداقة، ودرسًا في كيفية الاستمتاع بالحياة، بغض النظر عن العمر.