رئيس مجلس الادارة: نجلاء كمال
رئيس التحرير: محمد أبوزيد
advertisment

إحسان الترك: المنتج زمان كان فنان والنهاردة أصبح تاجر

المصير

السبت, 19 أكتوبر, 2024

08:26 ص

إحسان الترك:
 النجم الأوحد يذبح العمل الفني ويساهم في فشله  
أفلام المقاولات الجديدة أسوأ من ذي قبل
بطل العمل يتقاضى 30 مليون جنيه وباقي الممثلين بيطفحوا الدم بملاليم 




كشف الفنان إحسان الترك، الفرق بين الفن في الزمن الجميل وما يشهده الواقع الحالي، قائلا: المنتج زمان كان فنان والنهاردة أصبح تاجر".

وأضاف خلال  تصريحات صحفية، أفلام المقاولات ظهرت في بداية الثمانيات واختفت ولكنها عادة للظهور مرة أخرى خلال الفترة الأخيرة ولكن للأسوأ، منتقدا فكرة النجم الأوحد في العمل لتحكمه وسيطرته وهيمنته المطلقة في كل كبيرة وصغيرة تخص الفيلم أو المسلسل.

تابع الفنان إحسان الترك،:" المنتجين في الوقت الحالي جميعهم يعملون من أجل الربح فقط ويعطون بطل العمل 20 أو 30 مليون وباقي الممثلين في فريق العمل يطفحهم الدم بملاليم لأنه يعتمد على النجم الواحد وهذا أمر خاطئ تمام وتذبح العمل.


كما قال الفنان إحسان الترك، إن فكرة النجم الأوحد في العمل الفني تساهم في فشله لتحكمه وسيطرته وهيمنته المطلقة في كل كبيرة وصغيرة تخص الفيلم أو المسلسل.

وأضاف :" الفرق بين الفن في الزمن الجميل وما يشهده الواقع الحالي، قائلا: المنتج زمان كان فنان والنهاردة أصبح تاجر".

وانتقد الترك، الفرق الشاسعة بين أجر بطل العمل وباقي فريق العمل من الممثلين قائلا: المنتجين في الوقت الحالي جميعهم يعملون من أجل الربح فقط ويعطون بطل العمل 20 أو 30 مليون وباقي الممثلين في فريق العمل يطفحهم الدم بملاليم لأنه يعتمد على النجم الواحد وهذا أمر خاطئ تمام وتذبح العمل. 

استطرد، أفلام المقاولات ظهرت في بداية الثمانيات واختفت ولكنها عادة للظهور مرة أخرى خلال الفترة الأخيرة ولكن للأسوأ.


وأكد الفنان أن  أفلام المقاولات ظهرت في بداية الثمانيات واختفت ولكنها عادة للظهور مرة أخرى خلال الفترة الأخيرة ولكن للأسوأ، منتقدا فكرة النجم الأوحد في العمل لتحكمه وسيطرته وهيمنته المطلقة في كل كبيرة وصغيرة تخص الفيلم أو المسلسل.

وأضاف :" الفرق بين الفن في الزمن الجميل وما يشهده الواقع الحالي، قائلا: المنتج زمان كان فنان والنهاردة أصبح تاجر".

وانتقد الفنان إحسان الترك، الفرق الشاسعة بين أجر بطل العمل وباقي فريق العمل من الممثلين قائلا: المنتجين في الوقت الحالي جميعهم يعملون من أجل الربح فقط ويعطون بطل العمل 20 أو 30 مليون وباقي الممثلين في فريق العمل يطفحهم الدم بملاليم لأنه يعتمد على النجم الواحد وهذا أمر خاطئ تمام وتذبح العمل. 



كما انتقد  الفرق الشاسعة بين أجر بطل العمل وباقي فريق العمل من الممثلين قائلا: المنتجين في الوقت الحالي جميعهم يعملون من أجل الربح فقط ويعطون بطل العمل 20 أو 30 مليون وباقي الممثلين في فريق العمل يطفحهم الدم بملاليم لأنه يعتمد على النجم الواحد وهذا أمر خاطئ تمام وتذبح العمل. 

وأضاف، أفلام المقاولات ظهرت في بداية الثمانيات واختفت ولكنها عادة للظهور مرة أخرى خلال الفترة الأخيرة ولكن للأسوأ، منتقدا فكرة النجم الأوحد في العمل لتحكمه وسيطرته وهيمنته المطلقة في كل كبيرة وصغيرة تخص الفيلم أو المسلسل.

تابع الفنان إحسان الترك،:" الفرق بين الفن في الزمن الجميل وما يشهده الواقع الحالي، قائلا: المنتج زمان كان فنان والنهاردة أصبح تاجر".