وفاة الملحن الشاب محمد رحيم أثارت حالة من الحزن والجدل في الأوساط الفنية وبين جمهوره.
وفي تطور جديد، قررت النيابة العامة باستدعاء محاسن كوته، زوجة الملحن الراحل، للتحقيق في ملابسات وفاته المفاجئة إثر أزمة قلبية حادة.
تفاصيل الوفاة:
التقرير الطبي كشف عن وجود كدمات في الوجه وانتفاخ في الجسم، مما أثار التساؤلات حول طبيعة الوفاة.
نتيجة لهذه المعطيات، تم تأجيل تشييع الجنازة لإجراء التحقيقات اللازمة والتأكد من ملابسات الوفاة.
موعد الجنازة:
أعلنت زوجته محاسن كوته عن موعد صلاة الجنازة، التي ستُقام بعد صلاة العصر اليوم في مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد، بمدينة 6 أكتوبر.
الحالة الصحية للراحل:
عانى محمد رحيم في الفترة الأخيرة من ذبحة صدرية حادة.
خضع لعمليات قسطرة وتركيب دعامات في القلب خلال الأشهر الماضية، ما يشير إلى تدهور حالته الصحية قبل وفاته.
نبذة عن الراحل:
الملحن محمد رحيم كان من أبرز الملحنين الشباب في الوسط الفني.
وافته المنية عن عمر يناهز 45 عامًا، وترك خلفه إرثًا من الأعمال الموسيقية التي أثرت الساحة الفنية.
التحقيقات:
أثارت وفاة محمد رحيم المفاجئة جدلًا حول ما إذا كانت الوفاة طبيعية أم تحمل شبهة جنائية.
الشائعات والتساؤلات حول وجود شبهة جنائية دفعت الجهات المعنية إلى اتخاذ خطوات سريعة لاستجلاء الحقيقة.
ما زالت التحقيقات جارية، وسط حالة من الترقب من جمهوره وأصدقائه في الوسط الفني، لمعرفة ما ستسفر عنه النتائج النهائية.