هدير
عبدالرازق، البلوجر الشهيرة، فجّرت تصريحات مثيرة حول الفيديو المسرب الذي ظهر لها
مع طليقها، كاشفة عن تفاصيل صادمة تتعلق بزواجها السابق، ردة فعل أهلها، وعلاقتها
العاطفية الحالية مع البلوجر محمد أوتاكا. القصة التي تحولت إلى تريند على مواقع
التواصل الاجتماعي أثارت جدلًا واسعًا بعد مفاجأة دخول أوتاكا استوديو تصوير ليطلب
يدها بشكل غير متوقع.
جوزي
كان بيصورني وهو السبب في نشر الفيديو
في
حديث صادم، أكدت هدير أن الفيديو الذي ظهر لها مع طليقها كان من تصويره، مستغلًا
لحظة "طيش" بينها وبينه عندما كانت غير واعية. هدير كشفت أن الفيديو تم
تصويره باستخدام هاتفها الشخصي، وأن زوجها مسحه لاحقًا، لكنها لم تفهم كيف عاد
الفيديو للظهور وانتشر بعد 3 سنوات من انفصالهما.
وقالت
هدير:
>
"كنت نايمة وصحيت على الكارثة، ولقيت أهلي حواليا، والدي أغمى عليه من
الصدمة، وأمي منهارة من الصويت. لما عرفت اللي حصل، مكنتش مصدقة إزاي الفيديو
انتشر. وقتها كنت مخطوبة، وبقيت مرعوبة من رد فعل خطيبي".
خطوبة محمد أوتاكا في الاستوديو.. شو إعلامي أم حب
حقيقي؟
وسط
هذه الأزمة، كان البلوجر محمد أوتاكا أحد الذين ساندوا هدير، حيث دافع عنها على
وسائل التواصل الاجتماعي حتى قبل التأكد أن الشخص الذي ظهر معها في الفيديو كان
زوجها السابق. وعبّرت هدير عن تقديرها لهذا الدعم بقولها:
>
"أوتاكا كان أول واحد وقف معايا واتكلم بحرقة كأنه بيتكلم عن أخته."
ولكن
المفاجأة الأكبر كانت عندما دخل أوتاكا الاستوديو أثناء تصوير حلقة مع الإعلامية ياسمين
الخطيب، ليقدم لها خاتم خطوبة أمام الجميع. اللحظة أثارت تساؤلات حول مصير
علاقتهما، خاصة وأن هدير أشارت إلى أن علاقتهما تمر ببعض المشكلات في الوقت
الحالي.
هل الخطوبة مجرد شو؟
على
الرغم من مفاجأة الخطوبة العلنية، فإن هدير لم تخفِ أن العلاقة بينها وبين أوتاكا
تواجه خلافات، مشيرة إلى أن محمد هو الطرف الغاضب حاليًا.
وأضافت
هدير:
>
"مش متأكدة إذا كنا هنكمل ولا لأ، بس حالياً احنا متخانقين."
قصة
هدير عبدالرازق وما تعرضت له من انتقام طليقها بنشر الفيديو أعادت الحديث عن الخصوصية
والانتهاكات الإلكترونية، بينما خطوبتها العلنية على محمد أوتاكا طرحت تساؤلات حول
ما إذا كانت العلاقة حقيقية أم مجرد شو إعلامي لاستعادة الأضواء. الأيام القادمة
وحدها ستكشف مصير هذه القصة المثيرة!