في تطور خطير، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عن تعديل تعليمات الجبهة الداخلية بناءً على توجيهات وزير الدفاع الإسرائيلي، في ظل التحسب لأي تصعيد محتمل بعد اغتيال حسن نصر الله. وقد تقرر عدم السماح بالتجمعات كجزء من الإجراءات الاحترازية.
وفي بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي، أكد المتحدث أن نصر الله كان لسنوات طويلة يُعتبر من أكبر أعداء إسرائيل، مشيرًا إلى أن هناك تحديات كبيرة قادمة في الأيام المقبلة. كما شدد على أن الجيش سيفعل كل ما يلزم لضمان عودة سكان الشمال إلى منازلهم بأمان، في إشارة إلى احتمالية وقوع تصعيد أو مواجهات في الفترة القادمة.