ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد قيام طفلة بمشاركة صورتها قبل الحرب وبعدها، حيث بدت على وجهها ملامح التعب الشديد، وتغيرت ملامحها بشكل كبير، خصوصاً بعد اضطرار عائلتها إلى النزوح، بعد قصف منزلهم.
علقت الطفلة على الصورة "الشمس حرقت وجههي، كل يوم أذهب للبحث عن الماء النظيف تحت آشعة الشمس الحارقة، ولا أستطيع غسل وجههي بالماء !
آلاف التعليقات المتعاطفة مع الطفلة، والتي أنهكتها الحرب و كأنها تقدمت بالعمر عشرون عاماً!
حرب غزة التي اندلعت بعد أحداث السابع من أكتوبر العام الماضي، والتي لم تهدأ على مدار الثمانية أشهر، ولم تنعم غزة ب ليلة واحدة.