رئيس مجلس الادارة: نجلاء كمال
رئيس التحرير: محمد أبوزيد
advertisment

”إيفيه جديد” للفنان الظاهرة.. محيي إسماعيل يصف طلبة مصر بالهبل والهطل!!

المصير

الإثنين, 3 يونيو, 2024

09:23 م

كتب - شريف سمير:

محتفظا بغرابته وتفرد "إيفيهاته" .. إنه الفنان محيي إسماعيل المثير للجدل وصاحب أبرز "القفشات" الكوميدية التي يتم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي وظهر من جديد بعدد من التصريحات التي أشعلت مواقع التواصل، حيث أثار ضجة في الساعات القليلة الماضية بعد أن أدلى بتصريح صادم عن الطلاب المصريين، وقال إسماعيل في مداخلة هاتفية على إحدى الفضائيات المحلية: "الطلبة في مصر لا يسعون لتلقي العلم بل لتلقي الهبل والهطل".

** أستاذ السيكودراما!

وأشار إلى أنه يدرس مادة السيكودراما لطلاب إحدى الجامعات الكندية، قائلًا: "أدرس في جامعة كندية، مادة السيكودراما، ولا أدرس في مصر لأنه لا يوجد طلبة لتلقي هذا النوع من العلم العميق"، وتابع :"هذه الفترة تحتاج إلى إعادة صياغة المواطن المصري من جديد".

** فيلم القذافي!

وأكد إسماعيل أنه لا يكفي أن يكون هناك تطوير للمناهج فقط، بل يجب أيضاً أن يتم تربية الشخصية وتنمية القيم الأساسية لدى الفرد، واستغل الفنان الكبير فرصة المداخلة ليعلن عن انتهائه من كتابة سيناريو فيلم عن شخصية الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، مشيرًا إلى أنه هو من سيجسد شخصيته.

** الفنان مؤلفا!

وأضاف إسماعيل أنه انتهى أيضًا من تأليف كتاب عن تعقيدات النفس البشرية، ويبحث عن دار نشر مناسبة لطباعته، موضحا أنه يرفض أدوار التليفزيون والمسرح، وقرر ألا يشارك إلا في أدوار سينمائية، كي لا يهدر طاقته، في هذه السن.

** حياة بلا إعادة!

وفي سياق متصل، قال إسماعيل إنه يعيش حياته ويمارس الكثير من الأنشطة، متابعًا: "أنا بكتب وباكل وبسافر وبلعب رياضة، وأستمتع، وأعيش حياتي بسعادة، لأن مفيهاش إعادة".
ولفت إلى أنه يمارس الرياضة يوميًا في الصباح، ويعد فطوره بنفسه، مشيرًا إلى أنه لا يفكر في الارتباط حاليًا بعد وفاة زوجته، خاصة أن من يتقربون منه يحاولون استغلاله، ولا يريدون الارتباط به لمحبتهم فيه.

** "ها إيه تاني"؟!

لمع اسم محيي إسماعيل مؤخرا بعد أن ظهر في لقاء تلفزيوني في إطار مهرجان الإسكندرية السينمائي، قائلا: "مشوفتش الممر وشوفت فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي وكنت عامل دور اليهودي وكنت عبقريا! ها إيه تاني؟"، والجملة قالها إسماعيل، سرعان ما حققت انتشارا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي وأصبح يستخدمها الكثيرون للتعليق على أحداث مختلفة في حياتهم.