تعكس الجهود الدبلوماسية المتعلقة بسد النهضة على نهر النيل توترات بين إثيوبيا ومصر، حيث فشلت المفاوضات الثلاثية مع السودان في التوصل إلى اتفاق، يتهم كل من إثيوبيا ومصر الآخر بالمسؤولية عن الفشل، فيما يستمر سد النهضة في الملء دون توصل إلى حلا مستدامًا.
وتعبر مصر والسودان عن مخاوفهما من تأثير المشروع على إمدادات المياه.
في هذا السياق، أعلنت مصر استعدادها للدفاع عن حقوقها المائية، مع تأكيد على وجود مؤامرات ضد مصر.
مما يبرز أهمية التسوية السلمية والحوار لتجنب التصعيد والحفاظ على استقرار المنطقة.