ان سلامة الحياة والعيش فيها لا يتحقق الا بسلامة القلب والنوايا والعمل الصالح النابع من ذات سوية سليمة الفطرة قوية الإيمان تتحلى بالصفات والفضائل الحميدة نهجها التقوى تبتغيها لوجه الله لذا يدور حديثنا
يقول الله تعالى فى كتابة العزيز سورة الأحزاب بسم الله الرحمن الرحيم *إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّاد
مناقشة اهل التعصب والجهل خطأ تنحدر اليه بعض القنوات الإعلامية كما حدث واثيرت مشكلة ختان الإناث فى إحدى القنوات واستعان المذيع بإحدى أعضاء حزب النور الذى اشا روركز على لفظ الشهوة عند الفتاة او المرأة و
لم نكد نفيق من صدمة وفاة أخي وصديقي أحمد أبو ريه الذي وافته المنية في حادث أليم ، تاركا خلفه طفل لا يتعدي سنتين وآخر في بطن أمه لم يري النور بعد ، إلا ويأتي رنين الهاتف من أخي في رحلة البحث عن المتاعب
كلمة وطن بلا شك هي كلمة مُرادفة للأمن والاستقرار فالوطن هو ملاذُنا الآمن الذي يحمينا من مصاعب الحياة وهو العزّ والفخر الذي نحمله في أعماقنا حين نراه شامخاً دوماً ومشرقًا بآمالنا وطموحاتنا مسطّراً أشرف
إن الحاله الحزبيه المصريه مازالت تعكس عدم صياغه سياسيه للأحزاب وضعف الثقافه السياسيه واعتماد بعض الأحزاب علي أشخاص غير منظمه واهدافهم غير متشابهة بشكل عام فهم في حاله تنافسيه دائما وغير تكامليه لذلك ي
دخول طلاب الصف الأول الثانوي في دوامة السيستم جعل منهم فئران تجارب، ولم يهتم وزير التربية والتعليم بالضغوطات التي تعرض لها الطلاب طوال اشهر الدراسة وضرب برأي الطلاب عرض الحائط. تبدء الدوامة تزامناً
احمد خالد توفيق الرجل الذى تلقاه بجانبك يبتاع الخبز او تلقاه في المواصلات يحمل احتياجات أسرته عائدا الى منزله ، هذا الرجل الذى لم يبارح منزله في مدينته طنطا بالرغم من مئات المغريات والهدايا القاهرية إ
تابعت حلقة الأمس للإعلامي محمود سعد في برنامج باب الخلق مع طبيب الغلابة الدكتور محمد مشالي وللحقيقة هذا الطبيب الذي قلما نجد مثله في هذا الزمان رغم انى لم ألتقيه من قبل ولكنى أعرفه وأسمع عنه كثيراً من
لكل قاعدة شواذ وقاعدة مهنة البحث عن المتاعب ان تكون صاحب رأي ومبدأ ولكن في هذه الأيام نشاهد ما لا نشاهده من قبل فنشاهد المتسلقين والمتسلقات والنصابين والنصابات والعرافين والعرافات فاحذروا المتسلقين عل
محافظ المنوفية اللواء سعيد عباس بحق هو نموذج للمحافظ المثالي الذي يتعامل بمنتهي التلقائية والبساطة بعيداً عن الرسميات ورغم الهجوم علي المحافظ الجديد من بعض الأشخاص الذين يعتبرون أن ما يفعله هو مجرد شو
عندما نتحدث عن المسئول فلابد ان نقول ماله وما عليه ولا شك ان هناك عدد من المسئولين يواجهون الامر بكل شجاعة وهناك مسئولين يتهربون من الواقع والحقائق فاليوم بعض المسئولين بمحافظة الغربية اشبه بماكينة ال
لا شك أن مسابقة ابداع الثقافية التى تقيمها وزارة الشباب احدتت حراكا من نوع خاص على مستوى الجامعات والمعاهد العليا الحكومية والخاصة حتى وصلت الى موسمها السابع هذا العام وقبل موعدها تطلق وزارة الشباب مس
? سريعة هي هذه الحياة في دورتها فما يلبث الطفل أن يشب وما يلبث الشاب أن يهرم ويشيب ثم يسدل ستار النهاية . ومع توفر ووجود هذه المعلومة عند كل البشر واستقرار هذه الحقيقة في كل النفوس تجد كثير من البشر ي
اللواء هشام السعيد محافظ الغربية قبل اعلان حركة المحافظين ظاط من يهمه ومن لا يهمه الامر وأصبحت حركة المحافظين ينتظرها الكثير كما ينتظر أولياء الأمور نتيجة الثانوية العامة وعندما ظهرت الحركة هلل البع
عندما نقول مستقبل وطن تذكرنا علي الفور عندما بدأ هذا الحزب وسعي اليه كل من كان يحلم بمكان في المحليات أو تحت القبة وانهار مسرعا حتي اصبح وطنا بدون مستقبل وجاء رجلا يحمل الكثير والكثير من الافكار وأصبح
السيد اللواء هشام السعيد محافظ الغربية الجديد بعد التحية والإحترام ‘ إن الاهتمام بالثقافة والفنون ركيزة أساسية من ركائز التنمية المستدامة ، فلا تنمية حقيقية بدون ثقافة ووعى وبناء لإنسان يستطيع أن
كل الأمور بيد الله وكل شيء بيد الله.. وهو أدرى بصالحنا وخيرنا .. لابد وان تكون متيقناً من هذه الحقيقة . فما قد تظنه شر شنيع ..قد يكون فيه الخير كله ..وما قد تظن فيه الخير كله ..قد يكون هو أس البلاء
من المعلومات الثابتة عند المتخصص وغيره أن النبض من العلامات الحيوية التي يعرف بها حياة الجسد من موته وكذلك يعرف بها صحته من سقمه ومرضه . فحينما يعلن الطبيب أن إنسان ما قد توقفت نبضات قلبه فهو بذلك ي
لا أحد ينكر أن هناك حراك فنى أوجده مسرح طنطا بعد غياب طويل ولا أحد ينكر أن وراء هذا الحراك مجموعة عمل من العاملين بثقافة الغربية مصريين على النجاح والتحدى ويدركون حجم هذه المسئولية التى تقع على عاتقهم
في زحمة حياتنا..وفي ذروة من شاغلنا..بننسي تماماً المشاعر الإنسانية بيننا وبين أولادنا. . ونتخيل أن كل دورنا هو توفير الإحتياجات المادية..من أكل وملابس وتأمين مستقبلهم..من غدر الزمان..لكن دون أن نشعر..